تَأَلَّقِي فِي مَفْرِقِي
وَشَارِكِي فِي مَوْثِقِي
*
وَلَا تَخَافِي.. طِفْلَتِي
رَغْمَ الْبُعَادِ حَلِّقِي
*
فَأَنْتِ فِي قَلْبِ هَوَى
فَيْضَ الْجَمَالِ الْمُشْرِقِ
*
حَبِيبَتِي أُسْطُورَتِي
حُبَّ الْحَيَاةِ وَثِّقِي
*
لَا تَيْأَسِي لَا تَقْلَقِي
مِنْ غَايَتِي أَوْ مَنْطِقِي
*
إِنَّ الْحَيَاةَ رِحْلَةٌ
هَيَّا بِنَا فِي زَوْرَقِي
*
مَهْمَا تَوَغَّلَ بُعْدُنَا
حَبِيبَتِي سَنَلْتَقِي
***
د. محسن عبد المعطي – شاعر مصري
الآراء الواردة في المقال لا تمثل رأي صحيفة المثقف بالضرورة، ويتحمل الكاتب جميع التبعات القانونية المترتبة عليها.
العدد: 5765 المصادف: 2022-06-18 01:48:06
للتواصل: almothaqaf@almothaqaf.com